بالإضافة إلى رعايتها لوالدتها، تعمل سيرا في فندق فاخر وتدرس على منحة دراسية في جامعة خاصة، كانت عليها أن تتحمل مسؤوليات كبيرة على الرغم من صغر سنها. سليم ، الذي هو وريث عائلة كوتلوساي الثرية والذي يدرس في نفس الجامعة يتعرض إلى ردة فعل سلبية من قبل عائلته وخاصة من قبل والده إحسان كوتلوساي لعدم مبالته بدروسه وولعه بالتسلية. سيرا التي تخرج من العمل وتحاول اللحاق بالدرس تذهب إلى المدرسة بسيارة ليموزين نتيجة حادث قد وقع في الفندق مما يجعل في أن تكون كل العيون عليها. في حين أن سمعة سيرا تنتشر بسرعة في المدرسة، فإن لقائها العرضي مع سليم ستغير حياتهما بشكل كامل